أعرب السكان والصحافة الإيطالية عن غضبهم من جرأة اثنين من السائحين الإنجليز المفترضين الذين "اجتاحوا" نصبًا تذكاريًا في روما ثم خلعوا ملابسهم وتركوا نفسيهما عاريين تمامًا.
وفي تلك المناسبة، دخل شابان مجهولان هويتهما إلى نافورة النصب التذكاري لفيكتور إيمانويل الثاني (Altare dela Patria). ولا توجد معلومات عما إذا كان السائحون قد تعرضوا لأي نوع من العقاب.
وبعد تداعيات القضية، أشارت بعض الصحف الإيطالية الرئيسية، مثل كورييري ديلا سيرا، إلى غياب الإشراف الحكومي كعامل رئيسي في استمرار حدوث مثل هذه مشاهد الاغتصاب.