in

غير متوقع

"غير متوقع" هي القصة الثانية في العرض الترويجي "قصتك تصبح حكاية مثيرة". أرسل قصتك أيضًا واربح نسخة من كتاب "Shangrilá". سيتم اختيار أفضل قصة لهذا الشهر من قبل قراء Dykerama أنفسهم وسيفوزون بنسخة من الكتاب. ويستمر العرض حتى يناير 2010، حيث يتم توزيع كتاب واحد شهرياً. تحقق من اللوائح الكاملة هنا.

في المرة الأولى التي رأيتها فيها شعرت بفراشات في معدتي، وفي نفس الوقت كانت الحرارة تسري في عمودي الفقري. لقد كنت وجهاً لوجه مع أجمل امرأة رأيتها في حياتي.

لقد أذهلتني عيناه الخضراء بنفس الطريقة التي يجذب بها الثعبان انتباه فريسته قبل مهاجمتها. فم ذو شفاه ممتلئة مصحوبة بابتسامة مثالية. متوسط ​​القامة، ذو جسم منحوت، وشعر أسود يرقص على إيقاع مشيته.

خلال فترات الاستراحة بين فصول الكلية، كان من المستحيل مشاهدتها وعدم الرغبة في الانغماس في ذلك الجسد الملائكي والمغري. مرت بجانبي، وكان عطرها العذب يمنحني شعوراً بالسكينة والطمأنينة، وفي الوقت نفسه يغذي رغبات مجهولة لا تقاوم.

حتى ذات يوم التقت عيناه بعيني ونظرنا إلى بعضنا البعض لعدة ثوان. ظهرت على شفتيها ابتسامة جانبية: كان ذلك تأكيدًا على أنها لاحظتني. وهكذا كان الأمر بضعة أسابيع، في أروقة الجامعة، بين فصل وآخر. ذهبت إلى الفصل متشوقًا لرؤيتها، لكنني لم أعرف كيف أتحدث معها، ولم يكن بيننا أي أصدقاء مشتركين. كانت هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بهذه الطريقة، كان كل شيء جديدًا جدًا…

وفي أحد الأيام، علمنا أن الكلية ستقيم بعض الرحلات. اعتقدت أنها قد تكون فرصة للتقرب منها حقًا، لكنني اكتشفت أنه لسوء الحظ، كان فصلي وفصلها يسافرون في أيام مختلفة.

في يوم رحلة فصلها، ذهبت إلى الحرم الجامعي لرؤيتها تغادر... وصلت مبكرًا، واستلقيت على مقعد في ساحة قريبة من مكان مغادرة الحافلة. هطلت شمس الصباح بخفة على وجهي، وشعرت بنسيم خفيف على بشرتي. غفوت قليلاً وحلمت أنني شعرت بقبلة على شفتي. فتحت عيني، وللحظات قليلة، لم أكن أعرف إذا كنت مستيقظًا أم أحلم: ها هي كانت تلمس شفتي بشفتيها... لقد شلتني المشاعر التي كانت تسري في جسدي، وارتجفت. !

لاحظت ذلك، وابتسمت ابتسامة جميلة وخبيثة. عطره ونظرته التي جردتني من ملابسي، أزعجتني أكثر.

- لقد كنت أنتظر هذا لفترة طويلة! - قالت وهي تجلس بجانبي وتتكئ فوقي.

لقد انبهرت بقصة بلوزتها المنخفضة التي كشفت عن ثدييها الرائعين، وبالرياح التي قبضت على شعرها الأسود الطويل، مما جعلها تهب بلطف في وجهي. شعرت بالبلل تمامًا.

ابتسمت، ولاحظت الإثارة، وقبلتني مرة أخرى. هذه المرة سحبتها نحوي عن طيب خاطر. بدأت يداه تلامس جسدي: رقبتي، كتفي، ثديي، بطني... تحت البلوزة وصلت إلى حلماتي، بقوة الشهوة، وعصرتهما، بخفة، بينما أحسست بلسانه يتشابك مع لساني.

فتحت ساقي بشكل غريزي، ولمستني فوق سروالي، وشعرت بالحر والجنون. سحبتني من كتفي وجعلتني أجلس وظهري إليها.

شعرت بقوة يدي شخص كان هش المظهر، يضغط علي بالرغبة بينما كان فمه يعض بلطف على رقبتي، مما أوصلني إلى النقطة التي لم أعد أستطيع فيها كبح جماح نفسي مع الكثير من الرغبة.

فتحت زر وسحاب بنطالي، فلمستني يده وغزتني، دون مراسم. وضع أصابعه بداخلي، بينما كانت كف يده تمسح بظري. لقد أعطيت نفسي لها بالكامل في تلك اللحظة. قبلاته، عطره، أنفاسه، لمساته... كل شيء كان جديداً إلى حد الجنون.

لقد تدحرجت بتكتم ، وشعرت بأنفاسه على مؤخرة رقبتي. جئت بسرعة على يده، بللتها في كل مكان.

- انت مثيرة حقا! قالت: أنا مبتل فقط أشعر بسائلك.

التفت إليها وقبلتها بحنان عندما تعافيت. وجها لوجه مرة أخرى، مررت يدي على جسده المحترق بالرغبة. عندما فتحت ساقيها، شعرت بحرارة الإثارة. أدخلت يدي داخل سرواله ولمست جنسه الذي كان مشبعًا بالشهوة. كنت أسمع أنينها الناعم في أذني عندما بدأت ألعب ببظرها، وكانت تضغط علي بكل سرور.

لقد انقبضت مهبلها، بينما كنت ألمسها بقوة أكثر فأكثر... شعرت بصعوبة تنفسها وبظرها يصبح أكثر متعة عند اللمس. قبلتها وشعرت بأظافرها القصيرة على ظهري.

-تعال بالنسبة لي - سألت.

وكما لو كانت كلمات سحرية، جاءت، بللت يدي. كدت أن آتي للمرة الثانية.

ببطء أخذت يدي وعانقتها. قبلنا، ونظرنا إلى بعضنا البعض بمودة. لم نكن بحاجة للكلمات في تلك اللحظة.

كان عليها أن تغادر، وكانت الحافلة السياحية على وشك المغادرة. ولكن قبل ذلك، كتبت شيئا على قطعة من الورق، وطويتها، وناولتني إياها وأعطتني قبلة أخرى، طويلة ورطبة.

شاهدت تلك المرأة الرائعة وهي تسير نحو مبنى الكلية. وما زلت لا أصدق ما حدث..

وعندما فتحت الورقة رأيت أنه جواز السفر وبه تاريخ ووقت لقاء جديد!

ثامي جريتشن وساندرا بول يتعرضان للسرقة في SP

مخرج وممثل فيلم "من البداية إلى النهاية" يشارك في برنامج ماريليا غابرييلا