إن الجدل حول اللاعب فيليبي ميلو يستحق النشر في الصحافة أكثر من مساهمته في كرة القدم. يشار إليه باعتباره أحد الإخفاقات الرئيسية للمنتخب البرازيلي في كأس العالم 2010، ولا يزال الرياضي، الموجود حاليًا في بالميراس، مثيرًا للجدل في تصريحاته. في الآونة الأخيرة، نشر لاعب خط الوسط، الذي كان متورطًا في حالة من الفوضى الأسبوع الماضي، بعد لكم خصمه في وجهه، مقطع فيديو، في الأول من الشهر الجاري، يعلن فيه دعمه للمرشح الرئاسي السابق جايير بولسونارو (PSC-SP)، واغتنم الفرصة لانتقاد المضربين الذين شلوا البلاد يوم 01، وتصنيفه بـ«المتشردين». بعد تعرضه لانتقادات، قام بإزالة الفيديو من ملفه الشخصي على Instagram.